A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل



كن متعاونًا وودودًا، ولا تتردد في مساعدة الآخرين عند الحاجة. عندما تكون محاطًا بفريق يدعمك، تصبح المكائد أقل تأثيرًا عليك.

إن كان عملك يقتضي أن تظل فترة طويلة في المكان، فإن ذلك قد يستلزم أن تتناول بعض الطعام في العمل، ولكن سواء كان مكان العمل يوفر مطبخا أو ركنا صغيرا لتناول الطعام أم لا، فلا يستحب أبدا جلب طعام ذي رائحة نفاذة قد تسبب الضيق للبعض، ومراعاة أن يكون الطعام خفيفا قدر الإمكان.

وبعيداً من هذه النماذج "الأنيقة"، يظل الزميل "الزومبجي"، أي المتخصص في توجيه "الزنب" لزملائه سواء بغرض الحصول على مميزاتهم ومناصبهم، أو إزاحتهم بعيداً من طريقه نحو الترقي عبر تشويه صورتهم أو سمعتهم أمام الإدارة، أو لأنه "زومبجي" بالفطرة، تظل السمات المميزة له واحدة لا تتغير كثيراً.

قصة نجاح شركة نايكي، وكيف تفوقت على أديداس عملاق صناعة الملابس الرياضية

وتخلص بناء على دراسات استطلاعية عدة إلى أن المنافسة بشكل عام تؤدي أو في الأقل تدفع بعضهم إلى اتباع سلوك غير أخلاقي. وأضافت أن الأفراد الذين يجدون أنفسهم في أجواء تنافس يكونون أكثر عرضة من غيرهم للكذب والغش والأنانية، كفاعلين أو مفعولاً بهم، مقارنة بأقرانهم ممن لا يعملون أو يوجدون في أجواء تنافسية.

بيئة العمل الفنية: وهي تركز الامارات على الإبداع، وحرية التعبير، والخيال والجمال، غالبا الأشخاص الذين يميلون الى هذه البيئة غير تقليديين، ويتمتعون بروح حرة ومستقلة، وتشتمل هذه البيئة على العروض الموسيقية والإنتاج المسرحي، والكتابة، وأعمال التصميم والإبداع وغيره.

كاتبة ومحررة بموقع كيك كارير، أحب القراءة وأعشق البحث العلمي، وأؤمن بأن التدوين وسيلة رائعة لتقديم محتوى مُميز يُثري درجة الوعي والمعرفة في الأوساط العربية.

١ تفاعل واحد عرض مزيد من التعليقات لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول

لا تنقل كلام عن شخص أبداً، ما يحدث بمكتب العمل يظل بمكتب العمل.

ويكمل أحمد صلاح "هناك مؤشرات يمكنك من خلالها أن تعرف إن كنت مكروها بين زملائك أم لا، مثل أن تلحظ أنه لا يوجد من يطلب منك المساعدة، ولا يوجد من يدعمك عند وقوعك في مأزق أو مشكلة، وأن العلاقات الاجتماعية بينك وبين باقي زملاء العمل غير موجودة، أو أن تلاحظ أن مقترحاتك تقابل غالبا بالرفض من زملائك.

تعرف على: الوصول للأجور المكتسبة كأداة لتحسين بيئة العمل

وتبقى طريقة ثالثة للتعامل مع الزملاء الأشرار، وهي طريقة يعتبرها كثيرون منافية للخلق القويم ومناهضة للسلوك السليم. إنها طريقة "داوها بالتي كانت هي الداء".

من حق أي أحد أن يشكو من العمل، فكثيرا ما يكون العمل صعبا أو مرهقا أو غير مناسب بأي شكل من الأشكال، ولكن لا أحد يحب التواجد حول شخص ينشر الطاقة السلبية طوال الوقت ولا يكف عن الشكوى، للجميع مشاكلهم التي تشغل بالهم؛ لذلك لا يمكن لأحد أن يتحمل التواجد بجانب شخص يشعرهم بوجود المزيد من المشاكل طوال الوقت.

على من أراد عملاً بلا وشاية أن يعيد قراءة "المدينة الفاضلة" (مواقع التواصل)

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *